قبل أقل من أسبوعين عن انطلاق نهائيات كأس العالم 2010 التي تستضيفها جنوب أفريقيا ابتداءً من تموز المقبل، لا يزال مدرب المنتخب الجزائري رابح سعدان في مرحلة تجربة لاعبيه دون أن يعتمد التشكيل المثالي الذي سيخوض به المباراة الأولى أمام سلوفينيا في 13 من الشهر نفسه.
ويعود هذا التأخير إلى معاناة ركائز محاربي الصحراء من إصابات متفاوتة، تطلبت خضوعهم لراحة خلال معسكر كرانس مونتانا بسويسرا، في انتظار معسكر ألمانيا الذي سيكشف عن آخر تطورات الحالة الصحية.
ورغم أن الطاقم الفني للمنتخب الجزائري برر إصابات اللاعبين بكثرة المنافسة مع أنديتهم وصعوبة التأقلم السريع مع ارتفاعات سويسرا التي تتطلب جهداً مضاعفاً، إلا أن ما تردد عن لجوء رئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة للاستنجاد براقٍ شرعي للاعبيه المصابين خلال معسكر ألمانيا، أملاً في إنهاء أزمة الإصابات التي تعصف بـ "الخضر".
وبدأت متاعب سعدان مع تأكد غياب لاعب وسط لاتسيو الإيطالي مراد مغني عن كأس العالم لتعقد إصابته ، مما يعني غيابه عن الملاعب لفترة لا تقل عن 6 أشهر.
واستمرارا لمعاناة الجزائريين نالت لعنة الاصابات المدافع عنتر يحي في عضلات الفخذ الأيسر وادى ذلك الى ابتعاده عن مباراة أيرلندا وغيابه عن معسكر ألمانيا، الأمر الذي ينطبق على زميله مجيد بوقرة.
وامتدت مشكلة الإصابات التي تحولت إلى قضية على الساحة الكروية الجزائرية إلى اللاعبين الجدد في صفوف "الخضر" بدايةً من متوسط ميدان سوشو الفرنسي رياض بودبوز الذي لم يحالفه الحظ في أول مرانٍ له مع المنتخب حين أصيب في الفخذ لنضم إلى قائمة الغائبين عن لقاء أيرلندا، في الوقت الذي لم تقف إصابة غزال دون مشاركته في المباراة.
ويعود هذا التأخير إلى معاناة ركائز محاربي الصحراء من إصابات متفاوتة، تطلبت خضوعهم لراحة خلال معسكر كرانس مونتانا بسويسرا، في انتظار معسكر ألمانيا الذي سيكشف عن آخر تطورات الحالة الصحية.
ورغم أن الطاقم الفني للمنتخب الجزائري برر إصابات اللاعبين بكثرة المنافسة مع أنديتهم وصعوبة التأقلم السريع مع ارتفاعات سويسرا التي تتطلب جهداً مضاعفاً، إلا أن ما تردد عن لجوء رئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة للاستنجاد براقٍ شرعي للاعبيه المصابين خلال معسكر ألمانيا، أملاً في إنهاء أزمة الإصابات التي تعصف بـ "الخضر".
وبدأت متاعب سعدان مع تأكد غياب لاعب وسط لاتسيو الإيطالي مراد مغني عن كأس العالم لتعقد إصابته ، مما يعني غيابه عن الملاعب لفترة لا تقل عن 6 أشهر.
واستمرارا لمعاناة الجزائريين نالت لعنة الاصابات المدافع عنتر يحي في عضلات الفخذ الأيسر وادى ذلك الى ابتعاده عن مباراة أيرلندا وغيابه عن معسكر ألمانيا، الأمر الذي ينطبق على زميله مجيد بوقرة.
وامتدت مشكلة الإصابات التي تحولت إلى قضية على الساحة الكروية الجزائرية إلى اللاعبين الجدد في صفوف "الخضر" بدايةً من متوسط ميدان سوشو الفرنسي رياض بودبوز الذي لم يحالفه الحظ في أول مرانٍ له مع المنتخب حين أصيب في الفخذ لنضم إلى قائمة الغائبين عن لقاء أيرلندا، في الوقت الذي لم تقف إصابة غزال دون مشاركته في المباراة.