أكد عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم أيمن يونس أنه هو المقصود من الاتهامات التي أطلقها الإعلامي أحمد شوبير عن تورط عضو في الاتحاد المصري في تدبير حادثة الاعتداء الذي وصفه بالمزعوم على حافلة المنتخب الجزائري بالقاهرة.
وأوضح يونس أنه بالفعل عقد اجتماعاً مع روابط المشجعين قبل لقاء الجزائر ولكن هذا الاجتماع كان من أجل التنسيق لتنظيم التشجيع خلال اللقاء، وعدم التعرض لحارس المرمى عصام الحضري بأي إهانات، وعدم التعدي أو التعرض لمنتخب الجزائر على الإطلاق، مشيراً إلى أن تصريحات شوبير « كلام فارغ » بدليل تراجعه عنها بعد ذلك، وشدد على أنه لا يزال مصراً على تقديم بلاغ للنائب العام ضد اتهامات شوبير، ولن يتنازل عن ذلك الأمر سواء اعتذر شوبير أم لم يعتذر، وذلك حتى تنكشف حقيقة الإعلام المزيف والفاسد ومن يبحث عن الشهرة على أجساد الآخرين.
واستكمل يونس: الاتهامات التي أطلقها شوبير لا يملك عليها دليلاً واحداً مؤكداً أنه اعتاد على توجيه الإساءات لكل من يتعامل معه سواء أصدقاؤه أم أعداؤه، وأنه دائماً ما يرمي الناس بالباطل حتى يظل في دائرة الضوء بعدما انحسرت عنه الأضواء في الفترة الأخيرة.
وقال يونس ان شوبير قد أعطى سلاحاً جديداً للجزائريين للهجوم على مصر بالباطل، وفتح باباً للفتنة من جديد.
وطلب يونس من شوبير الحصول على الجنسية الجزائرية بعد أن شكك في الأمن المصري والنيابة العامة بالتواطؤ مع الاتحاد المصري بالاعتداء على أتوبيس المنتخب الجزائري.
ومن جهته.. قال الكابتن سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم: ان مجلس إدارة اتحاد الكرة أصدر بياناً .. وقدمنا بياناً للنائب العام، وخطاباً لوزير الإعلام، وتحدثنا مع رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون وألغينا بث بطولة الكأس لإحدى القنوات .
وعن عقوبات الاتحاد الدولي « الفيفا » ضد الاتحاد المصري قال: لسنا فرحين بهذه العقوبات، من قال إنه فرحان فقد أخطأ في حق مصر، ولو أن مسئولاً بالاتحاد المصري كان يعلم بهذه العقوبات وتركنا نسافر الى سويسرا فهي مصيبة.
وكان إعلامي قد أكد أن نائب رئيس الاتحاد المصري عضو اللجنة التنفيذية بالفيفا هاني أبوريده أبلغه قبل شهرين بهذه العقوبات.
وأضاف زاهر: لو أن أبو ريده كان يعلم بهذه العقوبات قبل شهرين فلا بد من محاسبة لجنة الانضباط.
وعن تكاليف سفريات الوفد المصري لسويسرا قال: السفرية كلها لا تتعدى 7 آلاف دولار يتحملها الاتحاد المصري، ولو لم أسافر ستكون مشكلة، لأن خطاباً من لجنة الانضباط طلب حضورنا بالاسم، لقد كنت مريضاً إثر جراحة في العين وسافرت لكي لا يقال إنني هربت، وعموماً هما سفريتان فقط.
وعن موقفه من أزمة مصر والجزائر قال رئيس الاتحاد المصري: القضية ليست قضيتي ورئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة، الموضوع أكبر من كلانا.
وفجر زاهر مفاجأة بإعلانه تقديم استئناف ضد قرار لجنة الانضباط بعدم النظر في أحداث السودان، مضيفاً ان ملف السودان مستوف للشروط وتم تقديمه في الموعد المحدد، وسنلجأ للمحكمة الرياضية في حال تجاهل التظلم.
وعن المؤتمر الصحفي الذي عقده روراوة الأسبوع الماضي بأحد فنادق القاهرة برفقة أبوريده، وطالب خلاله رئيس الاتحاد الجزائري نجل الرئيس المصري علاء مبارك بتقديم اعتذار للجزائريين، فضلاً عن اعتذارات مماثلة يقدمها زاهر والإعلاميان عمرو أديب ومصطفى عبده وخالد الغندور وغيرهم قال زاهر: اندهشت من ذلك!
وفتح زاهر النار على بعض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري من دون أن يسمهم، مشيراً إلى أن بعضهم تسبب بـ « جهله » في خسارته ترتيبه المتقدم دائماً في الاتحاد العربي.
وقال زاهر : إن عدم تقدير الموقف جعل ترتيبه الـ13 في تلك الانتخابات، مضيفاً: هناك موقف خطأ أوصلنا لهذه النتيجة، ربما تكون تصفية حسابات.
وأوضح يونس أنه بالفعل عقد اجتماعاً مع روابط المشجعين قبل لقاء الجزائر ولكن هذا الاجتماع كان من أجل التنسيق لتنظيم التشجيع خلال اللقاء، وعدم التعرض لحارس المرمى عصام الحضري بأي إهانات، وعدم التعدي أو التعرض لمنتخب الجزائر على الإطلاق، مشيراً إلى أن تصريحات شوبير « كلام فارغ » بدليل تراجعه عنها بعد ذلك، وشدد على أنه لا يزال مصراً على تقديم بلاغ للنائب العام ضد اتهامات شوبير، ولن يتنازل عن ذلك الأمر سواء اعتذر شوبير أم لم يعتذر، وذلك حتى تنكشف حقيقة الإعلام المزيف والفاسد ومن يبحث عن الشهرة على أجساد الآخرين.
واستكمل يونس: الاتهامات التي أطلقها شوبير لا يملك عليها دليلاً واحداً مؤكداً أنه اعتاد على توجيه الإساءات لكل من يتعامل معه سواء أصدقاؤه أم أعداؤه، وأنه دائماً ما يرمي الناس بالباطل حتى يظل في دائرة الضوء بعدما انحسرت عنه الأضواء في الفترة الأخيرة.
وقال يونس ان شوبير قد أعطى سلاحاً جديداً للجزائريين للهجوم على مصر بالباطل، وفتح باباً للفتنة من جديد.
وطلب يونس من شوبير الحصول على الجنسية الجزائرية بعد أن شكك في الأمن المصري والنيابة العامة بالتواطؤ مع الاتحاد المصري بالاعتداء على أتوبيس المنتخب الجزائري.
ومن جهته.. قال الكابتن سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم: ان مجلس إدارة اتحاد الكرة أصدر بياناً .. وقدمنا بياناً للنائب العام، وخطاباً لوزير الإعلام، وتحدثنا مع رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون وألغينا بث بطولة الكأس لإحدى القنوات .
وعن عقوبات الاتحاد الدولي « الفيفا » ضد الاتحاد المصري قال: لسنا فرحين بهذه العقوبات، من قال إنه فرحان فقد أخطأ في حق مصر، ولو أن مسئولاً بالاتحاد المصري كان يعلم بهذه العقوبات وتركنا نسافر الى سويسرا فهي مصيبة.
وكان إعلامي قد أكد أن نائب رئيس الاتحاد المصري عضو اللجنة التنفيذية بالفيفا هاني أبوريده أبلغه قبل شهرين بهذه العقوبات.
وأضاف زاهر: لو أن أبو ريده كان يعلم بهذه العقوبات قبل شهرين فلا بد من محاسبة لجنة الانضباط.
وعن تكاليف سفريات الوفد المصري لسويسرا قال: السفرية كلها لا تتعدى 7 آلاف دولار يتحملها الاتحاد المصري، ولو لم أسافر ستكون مشكلة، لأن خطاباً من لجنة الانضباط طلب حضورنا بالاسم، لقد كنت مريضاً إثر جراحة في العين وسافرت لكي لا يقال إنني هربت، وعموماً هما سفريتان فقط.
وعن موقفه من أزمة مصر والجزائر قال رئيس الاتحاد المصري: القضية ليست قضيتي ورئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة، الموضوع أكبر من كلانا.
وفجر زاهر مفاجأة بإعلانه تقديم استئناف ضد قرار لجنة الانضباط بعدم النظر في أحداث السودان، مضيفاً ان ملف السودان مستوف للشروط وتم تقديمه في الموعد المحدد، وسنلجأ للمحكمة الرياضية في حال تجاهل التظلم.
وعن المؤتمر الصحفي الذي عقده روراوة الأسبوع الماضي بأحد فنادق القاهرة برفقة أبوريده، وطالب خلاله رئيس الاتحاد الجزائري نجل الرئيس المصري علاء مبارك بتقديم اعتذار للجزائريين، فضلاً عن اعتذارات مماثلة يقدمها زاهر والإعلاميان عمرو أديب ومصطفى عبده وخالد الغندور وغيرهم قال زاهر: اندهشت من ذلك!
وفتح زاهر النار على بعض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري من دون أن يسمهم، مشيراً إلى أن بعضهم تسبب بـ « جهله » في خسارته ترتيبه المتقدم دائماً في الاتحاد العربي.
وقال زاهر : إن عدم تقدير الموقف جعل ترتيبه الـ13 في تلك الانتخابات، مضيفاً: هناك موقف خطأ أوصلنا لهذه النتيجة، ربما تكون تصفية حسابات.