ربنا يسلم
اللاعب المنضم مؤخرا لنادى الإنتاج الحربى قادما من الاسماعيلى .. بدلا من التفرغ للمرحلة الجديدة من مشواره الكروى ، راح يشن هجوما حادا على ناديه السابق ويوجه انتقادات لاذعة لمسؤليه والجهاز الفنى .. المثير انه لايحلو له " التقطيع " إلا فى وجود الصحفيين على أمل نشر الغسيل ......... وفى كل مره ربنا " يسلم " .
أبو لسان زالف
لان المدير الفنى يعرف جيدا ان نجم الفريق لايستطيع السيطرة على " لسانه " ودائما ما يخرج عن النص بسرعة فائقة فقد فرض رقابة صارمة علية فى معسكر الفريق خشية لقاء احد السماسرة الذين يعرفون مفاتيح اللاعب فى الخروج عن النص لإحداث زوبعة تضع مجلس الادارة أمام خيار واحد هو الموافقة على بيعه ، خاصة وان اللاعب تلقى عروض مغرية سواء من داخل مصر أو خارجها.
الغريب ان المدير الفنى يعلن دائما حاجة الفريق الى جهود اللاعب وانه سيظل متمسكا ببقاؤه، رغم سوابقه فى الخروج عن النص ومهاجمة النادى على مرأى ومسمع الجميع ،وهو بالطبع يستحق البقاء بالفريق ليس إلا لقدراته وإمكانياته الفنية العالية أما غير ذلك فشيكا بالا ( قصدى لاتشغل بالك )
العضو المشغول
تعددت انشغالات عضو مجلس إدارة النادى الشهير لدرجة انه أصبح يعتذر كثيرا عن عدم التواجد داخل النادى أو حضور تدريبات الفريق المعتاد فى معسكر إعداده .
عضو المجلس أصبح مثل " الجناينى " الذى يقطف من كل بستان زهرة فهو لاينهى موضوعاته كاملة ليبقى مشغولا بها دون التفرغ حتى لاعبو فريق الكرة بالنادى لايستمتعون بتواجده الذى كثيرا ما يكون خاطفا!
زمار الحى لا يطربه
حملة ضارية يتعرض لها الاتحاد المصرى لكرة السلة من جانب المدربين المصريين الذين أعلنوا غضبهم الشديد من التعاقد مع مدرب امريكى لتدريب المنتخب لمدة 3 شهور مقابل 7 آلاف جنية شهريا .
سبب الحملة ليس تجاهلهم والاعتماد على اجنبى بل لتواضع إمكانيات هذا الاجنبى رغم ارتفاع راتبه ! فعلا زمار الحى لا يطربه.