عطية مرشح الرئاسة فى انتخابات نادى دمنهور شيء لايطاق بعد أن تعرض الرجل الى حربا قاسية سواء من أصدقاء إعلاميين أو من المنافسين الذين شكلوا كماشة لإحباط الرجل عن المضى فى طريق النجاح لمواصلة عطائه السخى لناديه الذى أحبه سنوات طويلة ولم يستطع الرحيل والحصول على راحة من أعماله ومشاكله وهمومه التى يتحملها عن طيب خاطر بكل حب ، بل يواصل كل يوم حلمه الذى يتمناه بان يصبح نادى دمنهور قلعة كبيره وواجه البحراويه المشرقة .. وعندما امسك عطية بخيوط النهضة التى ستنعش خزينة النادى سنويا بما لا يقل عن مليون جنيها بدأت خفافيش الظلام تتحرك لوأد الحلم فى مهده.ومجدى عطية الذى اعرفه لايعرف اليأس ولا يتحمل الظلم أو القهر إذا تعرض إليه احد فما بالك وهو بنفسه الذى يتعرض للظلم والقهر وحملات التشكيك والشائعات المغرضة التى آخرها ما ردده البعض بان خالد أبو الريش مدير عام الشباب والرياضة هدد بأنه سيلجأ الى حل مجلس الادارة فى حالة نجاح مجدى عطية بدعوى وجود مستندات بمخالفته احد الشروط المهمة للترشيح .
إن روح مجدى عطية اللطيفة وخلقة النبيلة ودبلوماسيته العالية جعلته يترفع عن الرد على مايروجه حزب أعداء النجاح من المرتزقة والأفاقين فقد تعود دوما الا يقف فى طريق يمضى فيه ولايكلف نفسه عنا النظر للخلف .. فما يريده هؤلاء هو شغل عطية عن أحبابه ومريديه الذين يدورون فى فلك أخلاقه النبيلة ويفهمون جيدا معنى الإخلاص والتفانى فى حب نادى دمنهور.
إن صمت عطية عن الرد وبالتجاهل اقسي رد فعل نحو من يريدون له الرحيل بعد أن أصبح الكذب والبهتان هو السائد فى انتخابات النادى .
فليرحل مجدى عطية حتى يصبح نادى دمنهور خرابه ، ويصبح مستشارين المجلس من المرتزقة الأفاقين.. فليرحل مجدى عطية لأنه يعشق نادى دمنهور .. فليرحل مجدى عطية لأنه طاهر اليد عفيف اللسان..إن مجدى عطية لن يرضيه النجاح بأصوات هولاء المرتزقة .. فأرجوكم لانتخبوا مجدى عطية لأنه فى غنى عن أصواتكم.
أبو تريكة وحسن شحاتة نجوم فوانيس رمضان
قبل قدوم شهر رمضان انتشرت فى الشارع المصرى أشكال جديدة من الفوانيس، وأبرزها ( فانوس أبو تريكة ) والمعلم ( حسن شحاتة ) على أشكال مختلفة، أولها أبو تريكة واقفا على قاعدة بلاستيكية رافعا علم مصر فى يده اليمنى وكأس الأمم الإفريقية فى يده اليسرى ويرتدى تيشيرت مصر عليه رقم 22، وهناك شكل آخر لأبو تريكة ممسكا بكرة القدم فى يده، وكذلك حسن شحاتة يقف على قاعدة بلاستيكية ممسكا بالكرة بيده ويغنى.
أما ثانى شكل فهو ( فانوس حسن شحاتة ) بشاربه الأبيض، راكبا موتوسيكل بزى مصر الأحمر، وكذلك أبو تريكة.
ويباع "فانوس أبو تريكة بـ 55 جنيها، أما فانوس حسن شحاتة بـ 45 جنيها، ويختلف سعره من منطقة لأخرى ووفق سعر الجملة أيضا"،
الجديد هذا العام انه لم يظهر فانوس كورمبو بكثرة مثل فانوس أبو تريكة الذى انتشر فى الأسواق بشكل كبير جدا، وطغى على الفوانيس الأخرى الصينية .
و الذى يحيرنى هو تفكير الصين فى كيفية إبهار المصريين وتنفيذ ما يدور فى أفكارنا، وفى رأيى أن المصنعين الصينيين يقومون بعمل دراسات علمية على شعبنا لتنفيذ مما يريده الشعب المصرى، فهم قدموا لنا أبو تريكة، لأنهم يعملون جيدا قدر الكابتن أبو تريكة عند المصريين وحبهم له.
إبراهيم حشاد
