كشف مصطفى كريم لاعب فريق الشارقة، عن تلقيه عرضا من نادي الزمالك بالإضافة إلى طلب الأهلي في التعاقد معه.. ورفض كريم الإفصاح عن المبالغ المالية التي تضمنتها العروض المقدمة لوكيل أعماله من ناديي القمة الأهلي والزمالك.
وقال كريم "أنا مستعد للعودة إلى مصر مرة أخرى من أجل اللعب في الدوري المصري والذي شهد تألقي وارتفاع أسهمي في الملاعب".
ورفض كريم التطرق إلى مشكلته مع ناديه الشارقة والمالك لبطاقته الدولية، حتى لا تزيد تصريحاته حدة التوتر بين الجانبين، خاصة وان اللاعب تقدم بشكوى ضد ناديه في لجنة شئون وأوضاع اللاعبين بسبب عدم حصوله على مستحقات قديمة تتضمن راتبه الشهري منذ عودته من السيلية القطري في صفقة انتقال فاشلة بسبب لوائح الفيفا.
وأضاف المهاجم العراقي "أنا لا أفكر في أسم النادي الذي سألعب له في الموسم الجديد بقدر ما أفكر في الراحة النفسية التي سأجدها في هذا المكان، وسواء بقيت في الشارقة لنهاية عقدي أو عدت مرة أخرى إلى مصر، فالعامل النفسي سيكون هو الفيصل في اختياراتي قبل التوقيع".
وعن مفاوضاته مع الأهلي وإلى أي مدى وصلت قال : لا أريد أن أكشف عن أسماء من يفاوضوني احتراما للسرية ونجاح المفاوضات، وليس كل ما يدور في الكواليس يقال للإعلام، ولكن هناك رغبة حقيقية من مسئولي الأهلي في ضمي.
لكنه استدرك قائلا : ما يعوق أتمام الصفقة، هو مغالاة الجانب الإماراتي في المقابل.
وأكد لاعب الإسماعيلي السابق : أنه لا يعرف المبلغ الذي طلبه مسئولي الشارقة من أجل بيع بطاقته للنادي الأهلي، في الوقت الذي اكتفى فقط بالإعلان عن وجود عرض من نادي الزمالك لضمه.
وما يدعو إلى التكهن بقرب رحيل اللاعب إلى أحد ناديي القمة، هو توتر العلاقة بين اللاعب وناديه بسبب خلافاته السابقة مع المدير الفني البرتغالي مانويل كاجودا، والتي بسببها تمت إعارته إلى نادي السيلية القطري، قبل أن يعود بقرار من الفيفا لعدم جواز العقد كون السيلية النادي الثالث الذي يلعب له كريم في موسم واحد.
ويأتي هذا إضافة إلى خلافاته الأخيرة مع مجلس إدارة كرة القدم برئاسة يحيى عبد الكريم، بعدما رفض المجلس دفع راتب اللاعب بعد العودة من قطر، مما جعل اللاعب يتقدم بشكوى ضد ناديه الشارقة في لجنة أوضاع اللاعبين مما جعل مجلس إدارة نادي الشارقة لكرة القدم يصاب بحالة من الارتباك، بسبب شكوى اللاعب للجنة شئون اللاعبين، لعدم حصوله على مستحقات مادية تصل إلى ١٨٠ ألف دولار، بعدما أمتنع مجلس الإدارة من صرف راتب اللاعب منذ يناير الماضي.
ورفض مسئولو الشارقة صرف راتب اللاعب وطالبوه بالذهاب إلى ناديه القطري من أجل الحصول على راتبه.
وحاول اللاعب أكثر من مرة إقناع مسئولي الشارقة بضرورة صرف راتبه لأنه على قوة النادي بعدما فسخ الفيفا التعاقد المبرم بينه وبين السيلية، وعاد للشارقة مرة أخرى مع إيقافه لنهاية الموسم، ولم يقتنع مسئولو الشارقة بكلام اللاعب وامتنعوا عن صرف مستحقاته، فيما يعد تحديا سافر لحقوق اللاعب الذي هو في الأساس على قوة الشارقة.
ولم تكتف الإدارة بذلك، بل رفضت رد مقابل قيمة الصفقة للفريق القطري والتي تصل إلى ٢٥٠ ألف ريال قطري، مما وتر العلاقة بين الناديين.
الغريب في الأمر أن إدارة الشارقة أعلنت رفضها بيع اللاعب لبني ياس الذي تقدم بعرض مغري للاعب والنادي، وصممت على بقائه بين صفوف الفريق حتى نهاية عقده الممتد حتى نهاية الموسم المقبل، مما زاد من حيرة اللاعب والذي أصبح لا يعلم وجهة نظر مسئولي الشارقة في طريقة تعاملهم معه، خاصة وأن هناك مشاكل سابقة بين اللاعب ومدير الفريق الفني البرتغالي مانويل كاجودا، والذي كان هو سبب رحيل اللاعب إلى الدوري القطري قبل أن يعود من جديد بقرار الفيفا.
وقال كريم "أنا مستعد للعودة إلى مصر مرة أخرى من أجل اللعب في الدوري المصري والذي شهد تألقي وارتفاع أسهمي في الملاعب".
ورفض كريم التطرق إلى مشكلته مع ناديه الشارقة والمالك لبطاقته الدولية، حتى لا تزيد تصريحاته حدة التوتر بين الجانبين، خاصة وان اللاعب تقدم بشكوى ضد ناديه في لجنة شئون وأوضاع اللاعبين بسبب عدم حصوله على مستحقات قديمة تتضمن راتبه الشهري منذ عودته من السيلية القطري في صفقة انتقال فاشلة بسبب لوائح الفيفا.
وأضاف المهاجم العراقي "أنا لا أفكر في أسم النادي الذي سألعب له في الموسم الجديد بقدر ما أفكر في الراحة النفسية التي سأجدها في هذا المكان، وسواء بقيت في الشارقة لنهاية عقدي أو عدت مرة أخرى إلى مصر، فالعامل النفسي سيكون هو الفيصل في اختياراتي قبل التوقيع".
وعن مفاوضاته مع الأهلي وإلى أي مدى وصلت قال : لا أريد أن أكشف عن أسماء من يفاوضوني احتراما للسرية ونجاح المفاوضات، وليس كل ما يدور في الكواليس يقال للإعلام، ولكن هناك رغبة حقيقية من مسئولي الأهلي في ضمي.
لكنه استدرك قائلا : ما يعوق أتمام الصفقة، هو مغالاة الجانب الإماراتي في المقابل.
وأكد لاعب الإسماعيلي السابق : أنه لا يعرف المبلغ الذي طلبه مسئولي الشارقة من أجل بيع بطاقته للنادي الأهلي، في الوقت الذي اكتفى فقط بالإعلان عن وجود عرض من نادي الزمالك لضمه.
وما يدعو إلى التكهن بقرب رحيل اللاعب إلى أحد ناديي القمة، هو توتر العلاقة بين اللاعب وناديه بسبب خلافاته السابقة مع المدير الفني البرتغالي مانويل كاجودا، والتي بسببها تمت إعارته إلى نادي السيلية القطري، قبل أن يعود بقرار من الفيفا لعدم جواز العقد كون السيلية النادي الثالث الذي يلعب له كريم في موسم واحد.
ويأتي هذا إضافة إلى خلافاته الأخيرة مع مجلس إدارة كرة القدم برئاسة يحيى عبد الكريم، بعدما رفض المجلس دفع راتب اللاعب بعد العودة من قطر، مما جعل اللاعب يتقدم بشكوى ضد ناديه الشارقة في لجنة أوضاع اللاعبين مما جعل مجلس إدارة نادي الشارقة لكرة القدم يصاب بحالة من الارتباك، بسبب شكوى اللاعب للجنة شئون اللاعبين، لعدم حصوله على مستحقات مادية تصل إلى ١٨٠ ألف دولار، بعدما أمتنع مجلس الإدارة من صرف راتب اللاعب منذ يناير الماضي.
ورفض مسئولو الشارقة صرف راتب اللاعب وطالبوه بالذهاب إلى ناديه القطري من أجل الحصول على راتبه.
وحاول اللاعب أكثر من مرة إقناع مسئولي الشارقة بضرورة صرف راتبه لأنه على قوة النادي بعدما فسخ الفيفا التعاقد المبرم بينه وبين السيلية، وعاد للشارقة مرة أخرى مع إيقافه لنهاية الموسم، ولم يقتنع مسئولو الشارقة بكلام اللاعب وامتنعوا عن صرف مستحقاته، فيما يعد تحديا سافر لحقوق اللاعب الذي هو في الأساس على قوة الشارقة.
ولم تكتف الإدارة بذلك، بل رفضت رد مقابل قيمة الصفقة للفريق القطري والتي تصل إلى ٢٥٠ ألف ريال قطري، مما وتر العلاقة بين الناديين.
الغريب في الأمر أن إدارة الشارقة أعلنت رفضها بيع اللاعب لبني ياس الذي تقدم بعرض مغري للاعب والنادي، وصممت على بقائه بين صفوف الفريق حتى نهاية عقده الممتد حتى نهاية الموسم المقبل، مما زاد من حيرة اللاعب والذي أصبح لا يعلم وجهة نظر مسئولي الشارقة في طريقة تعاملهم معه، خاصة وأن هناك مشاكل سابقة بين اللاعب ومدير الفريق الفني البرتغالي مانويل كاجودا، والذي كان هو سبب رحيل اللاعب إلى الدوري القطري قبل أن يعود من جديد بقرار الفيفا.