مصطفى يونس المدير الفنى لمنتخب الشباب
أكد مصطفى يونس المدير الفنى لمنتخب الشباب أنه استقر بشكل نهائى على استكمال مشواره مع المنتخب بنفس الجهاز الفنى المعاون له خلال الفترة المقبلة وعدم ضم أى فرد جديد للجهاز المعاون للحفاظ على حالة الاستقرار والحب التى تسود الجميع داخل الجهاز.
وأضاف يونس أنه مرتاح حاليا لهذه التشكيلة المحترمة المكونة من تامر حسن مدربا وأيمن حافظ مديرا إداريا وسعفان الصغير مدربا لحراس المرمى، بالإضافة إلى الجهاز الطبى والتأهيلى، مشيرا إلى أنه يخشى من ضم أى مدرب جديد من شأنه خلق بعض المشاكل داخل صفوف الفريق لاسيما وأن الفريق مقبل على مرحلة حرجة بالمشاركة فى كأس الأمم الأفريقية المقرر إقامتها فى العاصمة الليبية طرابلس فى الثامن عشر من مارس المقبل والمؤهلة لكأس العالم بكولومبيا 2011.
واعترف يونس إلى أنه كان يفكر بجدية فى عدد من المدربين لضم احدهم لمساعدته فى الفترة المقبلة إلا أنه فضل استكمال المهمة بنفس التشكيلة.
يذكر أن الجهازالفنى لمصطفى يونس كان يضم فى السابق هشام يكن كمدرب عام وعمرو أنور مدرب مساعد الذى انتقل للتدريب مع أنور سلامة فى الاتحاد الليبى عندما كان سلامة مديرا فنيا للفريق الليبى، مما دفع يونس وقتها إلى ضم تامر حسن للجهاز المعاون له، بعدها تمت إقالة هشام يكن ومن وقتها رفض المدير الفنى لمنتخب الشباب ضم أى مدرب حتى استقر بشكل نهائى على عدم التعاقد مع أى مدرب جديد.
وأضاف يونس أنه مرتاح حاليا لهذه التشكيلة المحترمة المكونة من تامر حسن مدربا وأيمن حافظ مديرا إداريا وسعفان الصغير مدربا لحراس المرمى، بالإضافة إلى الجهاز الطبى والتأهيلى، مشيرا إلى أنه يخشى من ضم أى مدرب جديد من شأنه خلق بعض المشاكل داخل صفوف الفريق لاسيما وأن الفريق مقبل على مرحلة حرجة بالمشاركة فى كأس الأمم الأفريقية المقرر إقامتها فى العاصمة الليبية طرابلس فى الثامن عشر من مارس المقبل والمؤهلة لكأس العالم بكولومبيا 2011.
واعترف يونس إلى أنه كان يفكر بجدية فى عدد من المدربين لضم احدهم لمساعدته فى الفترة المقبلة إلا أنه فضل استكمال المهمة بنفس التشكيلة.
يذكر أن الجهازالفنى لمصطفى يونس كان يضم فى السابق هشام يكن كمدرب عام وعمرو أنور مدرب مساعد الذى انتقل للتدريب مع أنور سلامة فى الاتحاد الليبى عندما كان سلامة مديرا فنيا للفريق الليبى، مما دفع يونس وقتها إلى ضم تامر حسن للجهاز المعاون له، بعدها تمت إقالة هشام يكن ومن وقتها رفض المدير الفنى لمنتخب الشباب ضم أى مدرب حتى استقر بشكل نهائى على عدم التعاقد مع أى مدرب جديد.